الله يعلم ما ذكرتـك لـ/ الأصحـاب
ولو كان في قلبي من الضيق مابـه

ودّ العرب لو أفتـح لسيرتـك بـاب
وأنطقك مثل أهـل الغـلا والصبابـه

لكن وحقّـك ليـن يغمرنـي تـراب
لأحفظك لو تمسي ضلوعـي خرابـه

والله لو يسحـب ستـار الحقايـق
ليفيض من جاش العنا كـل مكنـون
علـى الحقايـق مادفعـت الوثايـق
الصدق انا ابصربه ولو ماله عيون

أقطع ضمآگ .. وبلّ ريقگ .. بشوفيَ
وأرو آلعروق .. آللي من آلبعد جفّت

مآبيــگ تــستَمتــعَ وتقــرآ حُــروفـيَ
وتقول : تسلم لي .. وكفّت ووفّت

أبيــگ تِحرق گل عـــرقٍ .. بجوفـي
آللي من آحسَآسگ وشوقَگ .. تدفّت

تفرگ كفوفگ .. فوٌق رآحَت گفوفي
للّه در أهل آلهوى .. لآ أستخفّـت

أسأل عيوني ليا شبْ المساء نوره
.................. عن رحلة الدمع / لاشدّت بي أهدابي
متى يجف الغياب / وتنضب بْحوره
................ وأصافح [ بْيد صبري ] رجعة أحبابي !

فَوقَ صَهِيلٍ الحُبْ وخَلَفَ جُدرَانٍ الشَوقْ
تَغَرَقٌ فَتَاةٌ فِيْ عِشِقٍ أمِيرٌ لَهَا ~..,
سَعتْ فِيْ طَرِيِقٌ تَفَاصِيلَهُ مِنْ وجَعْ
وأسَيَادَهُ رُفوفُ دِمَاءَ العَاشِقِينَ المُتَيمِينْ
تَحَتَضِنٌ أحَلَامِهَا دَاخِلَ عُلبَةٌ زُجَاجِيَه
تُشَابِهُ قَلبُهَا فِيْ التَصَمِيمُ والشَفَافِيَةٌ
وتَمُدُ يَدُهَا نَحَو السَمَاءْ ...!!
لِـ تَطَلُبَ اللهُ خَالِقُهَا أنْ يَامُصَورِيْ
قَرِّبَ لِيْ قَلبٌ ذَلِكَ الَأمِيرْ
ذَلِكَ الحُلُمَ السَفِيرْ ,...!!
الذِيْ نَفثَ ذرات العِشِقٌ بِدَاخِلُهَا
وزَينَ الدُنيَا بِعَينِهَا كَجَنَّةٌ مُزهِرَةٌ
أشَجَارُهَا بِسَاطُ يَدِيه السَاحِرْ
ويَنابِيعُهَا رَحِيِقٌ أنفَاسَهُ الطَاهِرْ
أمَيرُهَا الذِيْ أخَفتْ عِشِقَهُ عَنه
وعَاشَتْ عَلَى نُورَهُ الخَافِتْ
لِـ تتَبَسَمْ رُوحُهَا مِنْ خَلَفَهُ
وتُحَاولْ مُحَاورَتَهُ بِلطفْ
وتُعَانِقٌ رُوحَهُ بِقَلَمِهَا المُنسَكِبْ
مِنْ أعَمَاقٌ قَلبِهَا المُتعَلِقِ بِقلَبَهُ
تَهمِسُ بِدَمعَةٌ اشتِيَاقٍ لِأحَضَانِه
وتَدَعِيْ الوحِدَة الدَائِمَة
حَتَى لَايُدرِكَ مَاذَا أخَفَى القَدَرٌ عَنه ..؟!
وحَتَى لَايشعُرَ بنَوبَاتٌ نبَضِهَا الرَاجِفْ بِهِ ,,

وفِيْ لَيلَةٌ تَلَاشَى نُورٌ القَمَرٌ فِيهَا وغَابْ
وبَينَمَا هِيْ شَاردَةٌ فِيْ تمتَمَةٌ اسمَه
وبَينَ يَدَيهَا بَاقَةٌ وردٍ جَمعَتهَا لَهُ
مِنْ جَنَّةٌ عِشِقِهُ المُتَكَاثِرْ بِعرُوقِهَا
قَدِمَ مُلقِيَاً السَلَامٌ علَى رُوحِهَا ,.
رَعَشَتْ خَوفَاً , ودَمَعتْ عَينَيهَا شَوقَاً
وتبسَمتْ فَرَحَاً لِاستِجَابَةٌ دَعواهَا
صُدِمَ قَلبُهَا وانعَقَدَ لِسَانُهَا
وتَلعثَمتْ أبجَدِيتُهَا وانسَابتْ
مِنْ بَينِ شُريَانِ قلبُهَا الَأيمَنٌ والَأيسَرْ
ذُهولُهَا بِه كَانَ حَدْ الجَفَافِ أو أشَدْ
تسَارَعَ الوقتٌ بِسَاعِدَيهَا ~,
فَنطَقتْ بِأولٌ كَلِمَاتُ الحُبْ
وهِيْ لَاتَعلَمْ ..!!
وهِيْ لَاتَعلَمْ ..!!
وهِيْ لَاتَعلَمْ ..!!
بِأنَهُ عَاشِقٌ حَدْ الثَمَالَةٌ وأكَثَرْ
بَلْ ومُتَيمٌ وغَارِقٌ برُوحٍ غَيرُ رُوحِهَا
كَانتْ تعَبثُ بِهَا المَشَاعِرْ وتُنَادِيهَا المَواجِعْ
أخَبرَهَا بِثمَالَةٌ عِشِقَهُ فَكَانتْ كَ صَفعَه مِنْ سُمٍ لَهَا
سَقَطَ جَسَدُهَا وأصَبَحَتْ فِرَاشَاً عَلَى الَأرَضْ
وهِيْ تَحَتَضِرٌ وبِالزَفرَاتٌ الَأخِيرَةٌ
ذَبلَ ورَدُهَا صَارِخَاً ,.....
هَنِيئَاً مَرِيِئَاً لكَ بِتِلكَ العَاشِقَةٌ ..!!
هَنِيئَاً مَرِيِئَاً لكَ بِتِلكَ العَاشِقَةٌ ..!!

آحضنّي بـ شوْقٍ وَ آتركني ..
لأغوصَ بـ داخلِ أبحآرك ؛؛
أبقيني دهراً كيْ أدفآ ..
كيْ أحيآ و أحيآ بأعمآقك ؛؛
وآمزُجني توقاً لآ شوقاً ..
حتى أتنفّسَ نبضآتِك ؛؛
آحضني يآكـلّ حيآتي ..
ولأنك فيني يآذآتي ؛؛
..
سأموتُ أموتُ ؛؛
في حضنِك !

القلُوب متنوّعھ متفاوتھ بـ القنُوت
ۆ العقُول أنماط مختلفھ بـ تفكيرها

كثير فينآ مشاعـر قبل تُولد تموت
ۆ كثيـر أحاسيس تقتلهآ تعابيرها

آحببته .. ♡
ﻹنھ مُختلفَ '
قآدم منَ - روآيھۃ آحلاميُ ،
وَ - قصھہُ قديمھہُ
.. / بُعثت منَ جديدّ
أعشقھ !
گل مَ / فيھ يضج بُ : آلآحسآس
- بـ إختصآر !
هوَ گل حياتي ودنيتي

علىَ ː
ﺂريگهہ ﺂلشوقَ !
ﺂنتظرَ عآشقاً ؛
ۆﺂنشدَ لحناً
. . . . / يروقَ لہُ '

عندك أحس إن (الصداقة ) طعم ثاني
دامك اكبر في عيوني من صديق .~

في غيابك اشعر إن الكون فاني
وفي حضورك أنسى وش معنى أضيق .~

يحسدوني الناس لا جبت طاريك !
يسألوني .. [ وش سر عمق العلاقه ] ,,

أدهشتهم ب الوصف يا صاحبي فيك !
وعلمتهم معنى كلمة [ صداقه ] ,,

يطُلبونْ : منيِ
إنْ ( أعششقكّ بِ / آدب )
وّ آنآ حدُ آلجنووُنْ ,
آعششقكّ وَ بِ ششغب

صبـــآآآح إللي نِسى رَوححھ ة   
وَجآء يمَشي . .
لـ َآجِل رَوحكك
صبـــآآآح ألعطِر مَن نَسِمہ
خَذآني لدأفي أهدآبك
يِدإعب لذھ البـ♡ـسمَمھ وَتِلقٌآني . . عَلى بأبك

من سلبت من التُفاح سُكره :
" سُكراً / لأن هواك العذب يُثملني
أقلتُ : سُكراً ؟!
معاذ الله زل فمي قصدتُ :
( شُكراً / هواك العذب يُثملني )

وجوهكم أقنعة بالغة المرونة
طلاؤها حصافة
و قعرها رعونة
صفق ابليس لها مندهشا
و باعكم فنونه
و قال إني راحل
ماعاد لي دور هنا
دوري أنا
أنتم ستلعبونه

صباحك شوق ياقبلة خيالي والهوى السيار
صباحك ذوق يامسك الكلام ونبض كلماتي

معاشرة الناس لإرشادهم من عمل الأنبياء ، واعتزالهم للتفكير بأمورهم من شأن الحكماء ، فاحرص على أن لا تفوتك مع خلق النبوة خصائص الحكمة !

بدآتْ آتآگد آنني ؛
آتنفَسَكگ عشقاً ،
فعندمآ آستلقي للنومَ
لـآيمر على مخيلتي
سِوآ صُورة ملآمحگ آلهَآدئھہ ؛

من يكتب عينك على شفتي رواية لاتمل ؟ و يرسم على كفي وجه عطرك الذي لايزال !
من يضبط أنفاسي على ايقاع خطاك , و يصب صوتك في : فراغات صدريّ نغما لاينضب . .

أعشق آختلٱفي عنهم
طالمـِْ♡̨ـِْا تميزت بك ...

أگبرْ منّ گل شَي ؛ أعظمْ منّ گل شَي !
أحببتُگ بِ قلْبِ عذرآءّ ، تجهلْ أبجدِيآاتُ آلحبّ . .
- فقططَ أبجدّديتگ أنتُ ❤

كُنتُ اظَن بأننيِ اعيشُ بغربة ،ولكنَي ادرَكتُ بانكَ وطنْ ..وكلُ وطن انت لَست … هيَ الغربةِ بذاتهَا

فِقطَ : فِي شَرِيعهہ آلعشِقَ .. يَجوز أنَ أھجَرِ آلآخِرين ! جميعًآ لـ آجلَہ’ ♥

مسائي أنت ي ألذْ . . .
( مآ ذٌقتْ ) - وعجزَتٌ أَشْبَعٌه ♥

ﺂشتقت ﺂن تطوقنيُے بِـ ذِرﺂﺂعِگ ؛
وﺂن ٱشممم عِطرُگ ﺂلَذے ،
ﺂدمَنت عليه ..♥

خِذّ ضُلوعِيْ عَرشْ • وآجلِسْ يً :َ مَلِڳ

أتخيرك
( واستلهمك و٫اسمعك
في كل ..
معزوفهه ةَ !

.. ايققاعَ ♥ ُ

[ ٱنآ ؤ آنت ْ ]
حكآيتنآ مثل / صدر آلسسمآ ؤ آلطير ..
كثيرَ آلل ې يطآلعهآ ،
وٌ لحدنَ طآلهآ » غيره «